العلاج بالأوزون هو نوع من الطب البديل الذي يهدف املاء كمية الأكسجين في الجسم من خلال إدخال الأوزون إلى الجسم بطرق مختلفة ، وعادة ما تنطوي على مزيج من الغازات والسوائل المختلفة. يمكن تطبيقه عن طريق الحبر, كما يمكن أيضًا إدخاله عن طريق العلاج الذاتي ، حيث يتم سحب الدم من المريض ، وتعريضه للأوزون وإعادة حقنه في المريض.
تم اقتراح العلاج بالأوزون للاستخدام في أمراض مختلفة ، بما في ذلك السرطان ، والإيدز ، والسارس ، ومرض الانسداد الرئوي المزمن ، وتخفيف أعراض متلازمة التعب المزمن (CFS) ، والتصلب المتعدد (MS) ، والتهاب المفاصل ، وأمراض القلب ، والخرف ومرض الزهايمر. وقد تم استخدامه ودراسته بشكل مكثف لأكثر من قرن. آثاره مثبتة ومتأكدة وآمنة .
الأوزون هو غاز عديم اللون يتكون من ثلاث ذرات أكسجين. يستخدم كعلاج بديل لتحسين كمية استهلاك الجسم واستخدامه للأكسجين ولتنشيط الجهاز المناعي. كما أنه يستخدم لعلاج الأمراض عن طريق التقليل من آثار البكتيريا، والفيروسات، والفطريات، والخميرة والبروتوزوا.
علاج بديل لأمراض مختلفة
يساعد على إخراج الخلايا المصابة (بمجرد أن يخلص الجسم من هذه الخلايا المصابة، فإنه يتم إنتاج خلايا جديدة وصحية)
تقليل خطر حدوث مضاعفات مرض السكري
جلب الأكسجين النقي الجديد إلى الدم والأنسجة (وبذلك، يتمتع المصابون بمرض السكري بنتائج أفضل)
يساعد في إصلاح الجلد والأنسجة
يساعد في إيقاف نمو البكتيريا الضارة
يساعد في تحفيز الجهاز المناعي (وبذلك، يمكن الاستفادة منه في أشخاص يعانون من اضطرابات المناعة)
يساعد في تقليل الضغط على الرئتين عن طريق توفير المزيد من الأوكسجين إلى الدم
يكون سببا في زيادة معدل تحلل خلايا الدم الحمراء
(مما تؤدي إلى تحفيز 2،3 – ثنائي فسفوغليسرات, وبذلك يؤدي إلى زيادة في كمية الأكسجين المنبعثة إلى الأنسجة )
